1ـ من أنت ؟
اسم بلا لقب
جسد بلا روح
لا تسال عن السبب..
لا تسال من انا...؟
2ـ لماذا ؟
ففي السؤال يموت القلب
انا التائه في شوارع الزمان
انا الساكن بعين المكان
انا الذي يبكي لاضحك الناس
انا الآكل من مرارة الفرقان
والشارب من كاس النسيان
3ـ بمن تصف القمر ؟
البدر يطلع في نصف الشهر ، وأنا لي قمر ما شفته من دهر .
4ـ بمن تصف الشمس ؟
حينما أكون مع من أحب ، فهي إشراقه شمس ليوم جديد .
5ـ ماذا فعل بك القدر ؟
القدر حدني على زين الوصايف ،،، ماهو بكيفي قلبي يمه يوديني
6ـ صف شعورك امام هذه الكلمات ؟
أـ الخيال
هو أن تتحقق جميع الأمنيات
ب ـ الحقيقة
أني وحيد في هذا الزمان
ج ـ الحب
المحرك لهذا النابض
د ـ الحزن
هو أن ألتقيك في زحمة العمر,,,, وأنسج معك أجمل حكاية حب ,,,, نعيش تفاصيلها
وطقوسها ,,,, ونحلم بغد أفضل ,,,, ثم تنتهي الحكاية بمأساة
هـ ـ الفرح
سأبتسم وأبتسم وأبتسم
حتى تبتسم لي الحياه من أمامي
7ـ كيف تنظر الى الناس ؟
البعض نحبهم
لكن لا نقترب منهم... فهم في البعد أحلى وهم في البعد أرقى... وهم في البعد أغلى
8ـ كيف تنظر الى نفسك ؟
اموت في اليوم الآف المرات
واحيا في العمر بضع لحظات
انا الذي وجد الليل محتضنه
وأضواء النجوم حارسه
احببت ولم احب ...
كرهت ولم اكره ...
9ـ هل انت بخير ؟
دعوني اعيش موتي
مع ليلي ونجومي
نجومي التي اتذكر فيها صورة حبيبتي
اتركوني مع احزاني
التي اصبحت منامي
10 ـ بمن تطمئن
سأتركـ مشاعري تتدفق لكـِ
فكل يوم هو يومكـِ
وكل عمري هو لكـِ
يا كل الوجود
وأغلى من هذا الكون
كل عام وأنا في حبكـِ أزيد
11ـ أتشعر بخوف ؟
تحتشد بداخلي مشاعر متضاربة
تحيرني وتشتتني !
خَبَرَنِي الجميع عنها!
قالوا : هي قد تكون لكَ صدفة مدهشة ..
قلت : بل هى القدر بروعتهِ
12 ـ من هو السبب ؟
هي زهرة عمري
بل هي أجمل اللوحات بحدائقي مرسومة
بريشة أشواقي رسمتها ...لم يرسمها احد غيري
قالوا: ما رسمت إلا وهم وسراب لامرأة من دخان
قَدَرَها معجُون من نار !
قلت : بل هي نعمة وبرداً وسلاما
هي من ستصعد بي إلى نجوم السماء
13 ـ الان فهمت وهذا هو سبب بوح مشاعرك ؟
ربما تكون مشاعرنا او رسائل شوق
لمن أحبتهم قلوبنا
بقيت سجينة في نفوسنا
والآن حان الوقت
لنرسمها بنبض قلوبنا على رمال
شاطئ المشاعر
14ـ من ظلمك
خلدني القدر..
لحنـاً بكى أوتـاره ..
مع كـل استفاقة فجـر..
وغفـوة غـروب..
15ـ ماذا سوف تفعل في هذه الحياه ؟
لعمري إن الموت يغزو كل دقائقي..
الوطن والمنفى باتا في تشابه..
والصوت مجروحٌ للمحال ينادي..